
وقامت الكنيسة التي تقع بالقرب من ميدان التحرير، تحديدا خلف مجمع التحرير ناحية شارع ريحان، اندلاع شرارة الأحداث بتدشين مستشفى ميداني لاستقبال المصابين، وعلاجهم، وتحولت إلى مستشفى طوارئ على مدار الساعة، علاوة على فتح أبوابها للمسلمين للوضوء والصلاة.
واعتبر رواد الشبكات الاجتماعية أن ما تقوم بع كنيسة قصر الدوبارة هو تجسيد لمصر الحقيقة التي تحتضن جميع أبنائها دون النظر لدين أو معتقد، طالما أن الهدف واحد هو صالح الوطن، والكفاح من اجل حريته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق